التلوين ليس وسيلة للعب فقط، ولكنه يساعد الطفل أيضًا على التأمل واكتشاف ذاته وتحفيز القدرات الإبداعية للطفل، لذا فمن الضروري اقتناء الطفل للألعاب التي تنمي قدراته الذهنية كالألعاب الرسم والتلوين التي تعطي فرصة للطفل للتخيل إلى جانب تنمية مهارات الابتكار والإبداع لديه.
تُعدُّ لعبة الشطرنج من النشاطات المُفيدة جدَّاً للأطفال، فتُساهم في تنمية العديد من المهارات العقليَّة والنفسيَّة والشخصيَّة لديهم.
يُعاني العديد من الأطفال من صعوبة في فهم مشاعر الآخرين، وهذا قد يُؤدِّي إلى مشكلات في العلاقات الاجتماعيَّة، وتُساعدُ هذه المهارات على تعليم الطفل كيفيَّة التَّعاطف مع الآخرين وتقديم المساعدة لهم.
أنَّ التدخين مُضرٌّ بصحة المحيطين بالمُدخِّن؛ فعند استنشاق غير المدخنين دخان المُدخِّن المزفور ينالهم الضرر وكأنَّهم يُدخِّنون؛ وهو ما يُسمَّى بالتدخين السلبي.
كُن صَبوراً مع الطفل، وادعمهُ في أثناء تعلُّمه السباحة.
ستجعل لعبة أعود الذكاء الرياضية من مونتيسوري تعلم الرياضيات أمرًا ممتعًا وستجعل علم الرياضيات المجرد شيئًا مرئيًا ومثيرًا للاهتمام.
استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من
عدم مقدرة الطفل على تكوين صداقات جديدة حيث تقتصر صداقاته على الأقران والأقارب.
قال تومسون إنّ أفضل طريقة للتعلّم تحدث من خلال المشاركة النشطة والتجربة، وكما يشير وولف إلى أنّ الدماغ هو العضو الوحيد الذي يتطوّر وينمو من خلال التجربة، لأنّها تعمل على تغيير الدماغ، وإعادة تنظيم هيكله[٣]، ويشار إلى أنّ مجموعة متنوّعة من تجارب التعلّم تنمّي ذكاء الطفل، لأنّ قضاء الكثير من الوقت على التلفاز وألعاب الفيديو، يعمل على إبعاد الطفل عن التفاعل الطبيعيّ بالحياة، والذي يعتبر من الأمور المهمّة لتنمية دماغ الطفل.[٤]
كمان بقى يعرف يستخدم إيده بشكل أفضل وأدق من قبل كدا، ويمشي بشكل متوازن، وهنا انقر على الرابط بيبدأ يتعرف أكتر على الحاجات اللي حواليه.
ويساعد الأطفال في قراءة التعبيرات ويكتسبون مهارة أكبر في التفاعل الاجتماعي.
توفير تجارب تزيد من مهارات الأطفال يعمل على تحفيز عمل موصلات الدماغ، مما يساعد على نمو الطفل، كما أن حصوله على الرعاية الجسدية والعاطفية تعزز من عمل الروابط العصبية بما يحدمه لبقية حياته.
الشُّعور بالإنجاز: يُساعد الفوز في لعبة الشطرنج على تعزيز ثقة الطفل بنفسه وشعوره بالإنجاز.
يُواجه الأطفال ضغوطات نفسيَّة مثل ضغوطات الدراسة، والضغوطات الاجتماعية، والمشكلات الأسريَّة.