تشمل هذه الاستراتيجية تقديم ردود فعل إيجابية على السلوكيات الجيدة والتركيز على الجوانب الإيجابية من سلوك الطفل، وليس فقط النقاط السلبية.
من المهم معاقبة ابنك لكسر القواعد. لكن كن حذرًا بشأن الطريقة التي تختارها للقيام بذلك.
من خلال هذا النوع من التواصل، يمكننا تشجيع أطفالنا على التعبير عن أنفسهم، وبالتالي تعزيز ثقتهم بأنفسهم.
أولاً، يتعين على الوالدين التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يعني هذا الاعتراف بأن الأطفال هم أفراد مستقلين لهم مشاعر وأفكار ورغبات خاصة بهم.
وبمجرد حل المشكلة، يمكن تجنب ردة الفعل غير المرغوبة من الطفل.
كلنا نريد الأفضل لأولادنا، لكن التربية ليست سهلة دائمًا. اليوم، يتعرض الآباء والأمهات في مصر لضغوط يومية في المنزل والعمل والأسرة والعلاقات الشخصية.
أنا طَير حُر طَليق في رِحاب الحياة يبحَث عن المَعنى والحِكمة والحُب والصَبر وكُلها معاني تتجلى في الكِتابة والعلم والمعرفة، فهُم أسلِحة مَن لا سلاح له، أنا چيهان جهاد من مَصر، أُحب التعلُم نور الإمارات وتوصيل رِسالتي لِمن يقرأ. موقع الويب فيسبوك
في المرة التالية التي يبدأ فيها أطفالكم في الاشتباك والخصام من أجل شيء ما، اطرحوا الأسئلة التالية:
إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.
الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.
كيف يمكننا التعامل مع الإمارات التحديات الخاصة في حياة الأطفال باستخدام النهج الإيجابي؟
على سبيل المثال، فيما يتعلق بتوقيت النوم، تشجع إينس الوالدين على تطبيق روتين النوم الثابت الذي يعتبر مهمًا لصحة الأطفال ورفاهيتهم.
في نهاية المطاف، يتضح أن التفاهم والتواصل الإيجابي ليست مجرد أدوات للتعامل مع الأطفال، بل هي أساس لبناء علاقات أقوى وأكثر صحة معهم.
جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030