واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات
كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.
وأخيراً، اشركيهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة منهم، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق، على سبيل المثال اتفقوا معاً على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
خلق بيئة مدرسية إيجابية: تحسين المناخ المدرسي ليكون مشجعاً وملائماً للتعلم.
الاستقلالية هي القدرة على اتخاذ القرارات الشخصية وتحمل مسؤولية الأفعال. وهي تشجع على الابتكار والإبداع وتعزز من الثقة بالنفس.
في حال قيام الطفل بسلوك حميد يقرر الوالدان إعطاء الثواب له كحلوى أو التنزه أو شراء لعبة، وفي حالة قيامه بسلوك خاطئ يتم حرمانه من شيء يحبه كثيرا أو بعدم نور خروجه، كنوع من العقاب. على سبيل المثال: أخبر طفلك أنه إذا لم يلتقط ألعابه من على الأرض، فسوف تقوم بإخفائها في مكان بعيد عنه طوال اليوم ولن يستطيع اللعب بها.
كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.
في المجمل، يقدم الكتاب رؤية قوية وعملية لكيفية تشجيع الاستقلالية والثقة بالنفس في الأطفال.
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس استراتيجيات مفيدة للتعامل مع هذه القضايا بشكل إيجابي.
أن تكون العقوبة على أساس الخطأ الذي اقترفوه. تجنب العقاب الجسدي مثل الصفع أو الصفع. اختر استراتيجيات الانضباط الصحي.
كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟
توفر “التربية الإيجابية: دليل أساسي” بواسطة ريبيكا إينس أدوات قيمة للوالدين لمساعدتهم في التعامل مع التحديات الخاصة مثل الانفصال والطلاق والوفاة.
بيروت- يتلقى الأطفال أساليب تربوية جيدة من الامارات الأهل، فتكون العلاقة صحية بين الطرفين ولا تعرضهم للخطر في المستقبل، أما سلوكيات الوالدين الخاطئة والسلبية فقد تؤثر على الأبناء في المستقبل وتضعف شخصياتهم وتجعلهم أكثر عرضة للاكتئاب والقلق والعدوانية.
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع الأطفال على الاستماع والتعلم.