
يمكن تميز القلق الحقيقي الذي يتطلب الرعاية الخاصة عن القلق الطبيعي من خلال ملاحظة مجموعة الأعراض الآتية على الطفل:
حاولي تقوية قدرة طفلكِ على حل المشكلات، وتنمية مهارات الذكاء العاطفي لديه، وتقبله لذاته ومشاعره، خاصة عند مواجهته الصدمات النفسية القوية.
لا تستنكري أو تسخري من مشاعر طفلكِ، فمن الأسباب الرئيسية التي تجعلنا نصاب بالقلق منذ الطفولة ويستمر معنا، عدم القدرة على التعامل مع مشاعرنا.
إهمال الطفل، وتركه دون تلبية حاجاته النفسية، يعد ذلك بابًا لدخول القلق إلى نفسيته.
منح الطفل الطمأنينة والحب والأمان، واحتضان أفكاره، والصبر على نقاشه، والاعتماد على أسلوب الإقناع، مما يعطيه فرصة للحديث والتعبير عن أفكاره.
وتكون المعالجة مفيدةً عادةً، بما في ذلك التحدث إلى معالج وأخذ دواء أحيانًا.
يجب على الوالدين محاولة تهدئة الطفل وقت شعوره بالقلق والتوتر.
من الطبيعي أن يعاني اضغط هنا الأطفال الصغار من القلق عند الابتعاد عن والديهم ويبقون يشعرون بالقلق طوال فترة غيابهم عن المنزل، لكن مع الزمن يعتاد الطفل على ذلك ويبدأ يتكيّف على البقاء عند جدته أو المربية.
تعرف على أهم التفاصيل حول اضطراب القلق عند الأطفال في المقال الآتي:
تربية الطفل أعراض ضعف الانتصاب عند الأطفال (أسباب عدم الانتصاب عند التبول)
من أهم الامارات أسباب القلق لدى الطفل، الخلافات الأسرية التي تحدث أمام أعين الأطفال!
تزايد ضربات القلب، وجفاف الحلق، واحمرار الوجه، وسرعة التنفس.
يمكن لأي أم ممارسة بعض الطرق التي من شأنها تقليل القلق والتوتر عند الأطفال ومنها:
الرهاب الاجتماعي: الرهاب الاجتماعي إحدى أهم أشكال اضطرابات القلق الذي يتمثل في الخوف والقلق الشديد في المواقف الاجتماعية وتجنب المشاركة والتفاعل أمام الآخرين بسبب الشعور بالإحراج خوفًا من الأنظار والقلق من الأحكام المسبقة والسلبية التي ستطلق عليهم.